نتنياهو: سنسمح بدخول المصلين للأقصى بأول أسبوع من رمضان.. ثم نقيم الوضع

 

سيتم تقييم الوضع أسبوعًا بعد أسبوع"، وفقًا للمصدر ذاته الذي أوضح في بيان أنه خلال الأسبوع الأول من شهر رمضان سيتم السماح للمصلين بدخول المسجد الأقصى بأعداد مماثلة لتلك المسموح بها في السنوات الماضية.

وأضاف أنه سيتم إجراء تقييم للوضع بما يتعلق بالأمان والسلامة أسبوعيا.

تحذير من غالانت من ناحية أخرى، حذر وزير الدفاع الإسرائيلي، يوآف غالانت، الحكومة الأمنية من فرض قيود على دخول الفلسطينيين إلى المسجد الأقصى خلال شهر رمضان. وأعلن غالانت أن اشتعال الوضع في القدس قد يؤدي إلى تصاعد الأوضاع في الضفة الغربية، مما يهدد بتحقيق أهداف الحرب، وأشار إلى أن ذلك قد يستدعي سحب قوات من غزة والشمال على الحدود مع لبنان.

"أقرب إلى العمل العسكري" سابقًا، حذر وزير الدفاع الإسرائيلي المبعوث الأميركي الخاص إلى الشرق الأوسط، أموس هوكستين، مشيرًا إلى أن هجمات حزب الله تجعل إسرائيل أقرب إلى اللجوء إلى العمل العسكري. وأكد الوزير أنهم ملتزمون بالجهود السياسية للتوصل إلى اتفاق، لكنه حذر من أن هجمات حزب الله قد تجعل الحلول العسكرية أكثر اقترابًا.

تتواصل التصاعدات في الوضع الراهن، إذ حذر وزير الدفاع الإسرائيلي يوآف غالانت من تشديد القيود على دخول الفلسطينيين للمسجد الأقصى خلال شهر رمضان، وأشار إلى أن اندلاع التوتر في القدس قد يؤدي إلى تصاعد الأوضاع في الضفة الغربية، مما يشكل تهديدًا لأهداف الحرب، ورفض إمكانية سحب قوات من غزة والشمال للتركيز على الحدود مع لبنان.

وفي سياق متصل، أكد وزير الدفاع الإسرائيلي للمبعوث الأميركي الخاص إلى الشرق الأوسط، أموس هوكستين، أن هجمات حزب الله قد تجعل إسرائيل أقرب إلى اللجوء إلى العمل العسكري، وركز على التزامهم بالجهود السياسية للتوصل إلى اتفاق، لكنه حذر من أن تصاعد الهجمات قد يقتربهم من اللجوء إلى الحلول العسكرية.

تزايد العنف في الضفة الغربية، التي تخضع للحكم الذاتي الفلسطيني المحدود بعد خسارة السيطرة على قطاع غزة لصالح حماس في 2007، يضيف المزيد من التوترات إلى المشهد الإقليمي.

إرسال تعليق

Post a Comment (0)

أحدث أقدم